تعال ننظّر ونتأمّل ونتفق، حتى لو بيننا الاثنين، على تبنّي «نظرية نزار قباني» في الكتابة باللهجة البيضاء!

كاتب محتوى من مطلع القرن الثاني والعشرين، يخبرك عن تسعة أسباب أدّت إلى انقراض مهنته.

تحذير: هذا العدد يضمّ حوارًا ثريًّا وممتعًا، وسيأخذ من وقتك عشر دقائق على الأقل لقراءته. إن أجّلت لن تقرأ العدد، وإن تكاسلت سيفوتك الكثير. 🫵

رحلة تنظيرية قصيرة -غير مملّة- نحاول فيها فهم أوّل وأبسط سرّ من أسرار كتابة المحتوى التسويقي. تستطيع تطبيقه في كتابة بايو حسابك، أو صفحة هبوط منتجك، أو حتى تغريدة الجهة الحكومية التي يمثّلها قلمك!

لو كنت سأحدّد تسع صفات تجعلك كاتبًا مؤثرًا، صاحب نصوص ممتعة، سأهديك -وأهدي نفسي قبلك- هذه الوصايا التسع.

تكثيف المعنى في نصٍّ يتمتع بأقصى درجات الإيجاز، يحمّل كلمة واحدة عبء تفسير القصّة كلّها. وهنا تكمن الصعوبة واللذة.

من باب إشعال شمعة -ولعن الظلام أيضًا- أكتب لك اليوم 9 طرق تغيّر طريقة تعاملك مع الذكاء الاصطناعي، وتخفّف صداعك.

محاولة لإعادة تعريف الأشياء بطريقة مختلفة عن المعاني التي اكتسبناها في السنوات السبع الأولى من حياتنا!

خلاصة الدروس التي تعلمتها في رحلتي من الجُملة الجميلة إلى الجُملة المُقنِعة.

وظيفة هذا العدد إقناعك أنّ أكل عنبة واحدة قد يكون أهمّ من قراءة كتاب من الجلدة إلى الجلدة.

مشكلاتي معها ثلاثة، والبديل يتلخّص في ثلاثة أسئلة تحدّد صلاحيتها.

نصوصك الإبداعية أو التسويقية القصيرة، ستختلف ويتضاعف تأثيرها إذا أجدت تقنية «إعادة توظيف السياق» وفي هذا العدد أحاول تبسيطها في ثلاث دقائق قراءة. ⏳