لو قُدّر لهذه المقالة أن تصل إلى عبدالله وقرأها فسأوصيه بوصيّتين.

سؤال «لماذا» يعطيك معلومة، و«ماذا لو» يعطيك فكرة، و«هل فعلًا» يهدم ما بنيت بكلّ رضًا.

يسأل الكاتب «لماذا» ويكمل المبدع «ماذا لو؟» 💭

عن السؤال الذي يعيد إلينا رغبتنا القديمة في الفهم، قبل أن تتحوّل الحياة إلى عادة، والكتابة إلى مهنة.

تمنّيت لو قالها لي أحد قبل تسع سنوات. 👨🏻‍🎓

عن أسلوب الكاتب وصوته الخاص، ومتلازمة المحتال، والمثالية والحب ومستقبل الآلة، والمزيد…

عن الجانب المظلم للفنّ وسبب ميل كثير من المبدعين للعزلة وسهولة إصابتهم بالاكتئاب.

ثلاث طرق (صعبة) لتكون الكاتب المتميّز في سوق الأعمال العادية.

كلّما قرأت مقالةً وشككت في اعتماد كاتبها على الذكاء الاصطناعي، أبحث فيها عن العلامة الأكثر تكرارًا فأجدها.

خيالنا كسول، ينسخ الصورة الأكثر شيوعًا لا الأكثر صدقًا. وعقولنا تعمل في وضع حفظ الطاقة! ما الحل؟

عن الإلهام وطقوسه، و«حالة التدفق» التي تصيب الكاتب، وكيف أصطاد الفكرة وأغذّيها ثم أطلقها. 🕊️

يمرّ الواحد منّا بمراحل عامة في حُكمه على الأعمال ومستوى الإبداع فيها، وألخّصها في أربع مراحل.